تقول لي :.
عفوا على مداخلتي
أقول لك :.
هذا الحوار الذي أريد
هذا التنبية الذي تطرب له النفس
عند الخطأ أو النسيان أفرح
عندما أجد أمثالك
فقد أفدْتَ بِما أتيْتَ بِه و أجدْتَ
و لَم اَر في ما أورَدْتَه أيّ تقصيرٍ
أو إخلالٍ بل أتممْتَ النقصَ بطلبِ الأمثِلَة
و أتمْمَت النقصَ بما ذكرْتَ عن بِناءِ الأمرِ
و أتممتَ النقصَ بِما ذكرْتَ عن بناءِ الفعل المبني للمجهول
في صيغتَيْه : الماضي و المُضارِع
فَجزاك الله خيْراً ولا حرمك المولى من
مرافقة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم
في الفردوس الأعلى
شكرا للتنبية وكثر الله من أمثالك
المفضلات