لعلني لا أبالغ إن قلت بأننا في دوحة الأدب نستمتع بهذه القصائد الجميلة والمداخلات الراقية بين أستاذنا وشاعرنا أبو عماد وبين أديبنا المكي الشاعر الكبير / مصطفى زقزوق ..صدقوني أن ما يطرح هنا نظم يستحق الإشادة ، وأدب يرقى إلى المستوى ، وبوح له من الدلالات الكثيرة ؛؛ بطعم شهي يطرب القلوب وينعش الوجدان .. إذ ليس لنا إلا أن نكون آذانا مرهفة ، كي نستمتع بهذه الجماليات والإبداع المتناهي.