شكرا أبو عبد الله على هذه المشاعر . وهذا الإعجاب والتغني بالمجالس وروادها
لا نستغربه منك وأنت أحد أقطابها الفاعلين والمؤثرين في
مسيرتها ، بارك الله فيك وزادك حبا وعشقا ولنا فيك أمل لا ينقطع حبله ولا يجف نبعه .