الجميع يعلم ان البيع عن زيادة في الانتاج لكن لما تبيع على ناس اصلا هو يباع عليهم معناه انك تنقص حقهم حتى تبيع
اذا انت يالموسسة تحتاج تبيع والناس تشتري ليش تبيع عليهم وتقهرهم وتحتقرهم تراهم زبائن يمشون بضاعتك لكن وصل الى اهل العدادات والبيوت التي امرت الدولة بذلك
واذا زاد شيء بع على الشركات والموسسات واهل المباني
نحن نطالب اي مسؤل ان يكون قد المسؤلية او ان يتخلى عنها الدولة تصرف ملايين الريالات على المشاريع وفي النهاية يكتشف ان المصروف لايكفي وهو يباع في السلة السوداء
بعدين اهل الجرائد اللي مذيننا بحقوق المراة والهيئة لماذا لايقفون على الحقيقة بانفسهم
ارسلت لهم كم مرة على عدة جرايد ولم تنشر ولا وحدة الكلام حتى دعمت بالصور وارسلت الى وزارة المياه بالمدينة كم ايميل ولم اتلقى اي رد حتى اليوم هذا كل مواطن يشوف خطاء لايسكت عليه
لايقول مايهمني اذا ماجاء اليوم يجي بكرى او الشهر الجاي والله الدولة ماترضي هذا لكن تعمل بصمت حتى تتبين الحقيقة
لو مافيه ماء يكفي كان ماصار بيع وهل اللي يباع يرجع لصندوق المياه ام الى اين والمتعهد بالمياه لماذا لايوصل الماء للجميع ليش تضطرهم الى ان يتقاتلوا على باب هالعشة اللي انت واضعها عند المياه
وجالس تحتقر العالم والعامل يمشي العمال ونحن يالمواطنين بالطقاق والله لما اشوف العالم بهذه الحالة كننا عايشين بادغال افريقيا كنه قاعد يتصدق علينا بحقنا
لما اشوف الشياب وهم يهانون على وايت ماء لكن الحاجة جابت هم الى هذا المكان وهم في الشمس والحر امام عشة لامكان للجلوس اذا ذبحتم احسنوا الذبحة وحدوا الشفرة رحمة بالحيوان حتى في حال الذبح
الله المستعان على هموم الناس اللي ماتستطيع توصل كلامها لااحد كلاهم الصبر كانهم طرارين على موائد الليئام يوكل اللحم ويرمى لهم الفضلات وهم كرام النفوس حدتهم الحاجة والفاقة للوقوف في هذا المكان
الله يفرج عنهم ماهم فيه ويسد حاجاتهم فب اقرب وقت ان شاء الله