لله درك شاعرنا الكبير
فما أجمل الشجن بعد السبعين أنه دليل على شفافية الروح وصدق المشاعر ورقة القلوب بمقابل قلوب قدت من حجر لما يتجاوز أصحابها العشرين كما أشار إلى ذلك أستاذنا أبو سفيان
لا غرو في ذلك أيها الصداح وأنت تبعث الشجن رائقا نديا طوال هذه السنين
نسأل الله لك طول العمر والسلامة وأن يمنحك السعادة والرضا كما منحتنا هذا الجمال


ملاحظة / حاولت أن أختبر قدرتي في معرفة الحرفين الناقصين اللذين أشرت إليهما في ردك على أديبنا أبو عماد فلم أفلح !