[justify] [/justify][justify][/justify][justify]
عزيزي المفتدى الأديب الأستاذ أبو سفيان : كان ردك ياسيدي بليغا ويحمل زخماً عاطريا ويمثل قطعة أدبية زاخرة بالمحسنات والبديع وإذا شاخ بي العمر فإن قلبي ما زال غضاً نديا ولا يهتم بغيرحراسة العواطف وسلامة المواقف وصور الجمال لها بلاغتها في الابتسامات الساحرة وقراءة خفيات العيون كمن يقول : إشارتنا في الحبِّ غمز عيوننا والجاذبية لها قوة تغلبني وتغلبني فاكتب انتصاراتي شعرا وهو السلاح الذي يجعل غالبي مغلوبا .. ومؤثرات الحسن تمتحنني بأسئلة كثيرة فتنوب عني بالإجابة منها عليها فأستريح من الوجيب ومن خفقات القلب لذلك ما زال يعيش في صباه وهذا هو سر الصمت المسيطر على كل مواطن الحسن والوقوع في الأسر فيكون الأقوى بعلامات تعجب كثيرة وبعدما أكون أسيراً أصبح آسراً وبدون إشفاق على تلك المساحات الكبيرة من بياض الشعر
لن أزال المعترف بكرمك ما زلت على قيد الحياة أدام الله عليك المسرات والعافية وجعل مودتنا خالصة ويتقبلها الله قبولا حسنا ,,,
[/justify]
المفضلات