كان الله بعون هؤلاء الموظفين المفروض مايسكتوا يجمعوا ويروحوا بربطه المعلم لوزير الصحه يعنى يسوى مضاهره فاكرين الشباب اللى اتخرجوا من كليه المعلمين ومالقيوا وضايف راحوا وضاهروا عند المبنى تانى يوم كلهم مشتغلين