أديبنا المحبوب .. مصطفى زقزوق ..
هذه الرائعة التي طال تمعنى فيها حتى خُيل لي بأن الحنين يلازمني في كل بيتٍ أقرأه ..
لا أعلم كيف لكَ أن تجعلنا نسكن الجمال من خلال أبياتك وقصائدك التي تسعتذبها ذوائقنا ..
ونظل مُلازمين لمُتصفحاتك ونعيد القرآءة مرةً تلو المرة حتى تأتينا بجديدك الذي ننتظره بكل شوق ولهفة .
دمت أيها الأديب بحفظ الله ورعايته .