هكذا انت ترسم على الحرير حرفا من الأثير الناعم
تلتقطه عن حكايا الورد
يصل الآذان نغما فيروزيا . وإلى القلوب عواطف تتحدث عن الوفاء لمن لم يغيبهم الزمن وإن غابوا عن العين تردده على الجسر الذي غنّته السيدة قبل أن يهب غربيها في إتجاه الألق وبعده وإلى آخر ساعات الغناء معها يا قدس وغنيت مكة
أترواك لغة شاعرة وواعدة في كل كسراتك ونثرا يختار الحس الذي يكتبه من قبل أن يخطه تحياتي