يُتحفنا أستاذنا أبارامي بزهوراتٍ بين الفينة والأخرى من بساتين ( أبوإياد ) العذبة ..
نظل مُلازمين لمُتصفحاتها ونتسعذبها دوماً ..
ويأتي اليوم بشخصه ليُتحفنا بتوجيهه هذا المُشتكى العذب لأستاذنا أباسفيان ولا عجب بأن الشجن كان له صوتٌ ههنا ..
وكلي ثقةٌ بأن جميع الأخوة يشاطرونني طلب البقاء يا أبا إياد ونتمنى منك أن تظل مُلازماً لتُتحفنا بروائعك التي نشتاقها
ونطرب لها ياقيثارة الشجن ..