الأديب الكريم الأستاذ الشاهين
أكون كثيرا بكم عندما تسافر حروفي إليكم لأطمئن عليكم
وأعلم أن ألأحباب يستنكرون الغياب والسؤال عنهم
وتمتحنني العواطف لمواصلتكم بما أكتب لأقرأ تلك الكلمات المتألقة بمحبتكم
وأتذكركم بالدعاء في جوار البيت العتيق بكل خير
حفظكم الله ومن تحبون وأدامكم في سرور وعافية إن شاء الله