مالـي بــه كَـيـفَ ألـقـاهُ ويُهملُـنِـي **** ومـرّ فـي كبريـاءٍ َركـبُـهُ الـسـاري
وقـد وقفـتُ لـه والـشـوقُ يَغلبـنـي **** حتـى تُحييـهِ بالتـرحـابِ أشـعـاري

الله الله شاعرنا واديبنا ومعلمنا وابن مكة البار لاشعارك روح نعانقها وتعانقنا نعيشها وكأنها تتحدث منا وعنا فذاك والله قيد الشاعر لعشاق الحرف والكلمة .دمت ودام هذا الشهد من معينك الراقي.