أديبنا الكبير الأستاذ أبو سفيان
كم أغبطك على ذكائك ودبلوماسيتك في قراءة قصيدتي لتوقظ مشاعري وإجابتي على كل سؤال يقتحمني وقد زالت طلول ورسوم ذلك الماضي المليح وتستمر الأسئلة . هنا لعبنا . هنا وقفنا . هنا فرحنا .. هنا وهناك وأردد ما قيل :
تولى زمان لعبنا به .. وهذا زمان بنا يلعب
ومواجهة تحديات التذكر أقف معها بابتسامتي ونقاء نفسي وسريرتي وأغني
( لآخر لحظه في عمري )
أعيش بها
وكذلك ياأيها الأديب الفذ : أرجو أن تتقبل مني أجمل تحياتي واحترامي على تعبيرك الذي لامس وجداني وقد وجدت حروفي وكلماتي تتوافد راقصة فأكتب بها إليك .
وعن غفلتي عن التهنئة بالعام الجديد فلم تكن عن عمد وسبق إصرار .. وهذه روحي تنتقل إليك بمسرتها الغامرة لتقديم أحسن تهنئاتي لك بأن يمتعك الله بوافر الصحة والسلامة في نعمة لا تحول ولا تزول بإذن الله فتقبل مني معذرتي وتهنئتي ولم تمض من العام غير أيام وكل عام وأنت بخير وإني لك من الشاكرين
المفضلات