شكرا أبو أحمد على التواجد والتغطية لهذه المناسبة المهمة في تاريخ هذا الجهاز الحيوي ، وإن شاء الله نشاهد مطار ينبع وقد أخذ دوره المأمول في حركة الطيران وتغطية بعض المدن الداخلية أيضا إضافة لما هو موجود .