وهذه كسرت الشاعر المعروف الأستاذ : محمد جميل الريفي ..

في رثاء الشيخ سليمان النزاوي .. يرحمه الله ..

يا دار ابكي ابن عثمان = وشاطري في البكى رضوى

عم الحزن والمقدر حان = وحنا على الأقدار ما نقوى

يالله يا خالق الأكوان = يا عالم السر والنجوى

ترسل على قبره الهتان = وتحشره في زمرة التقوى



وجاء الرد على الكسرة من الشاعر : حمزة بن أحمد بن حمدان النزاوي ( شفاه الله )

رضوى بكت جدك كحيلان = راع الكرم والحلم و التقوى

وأفعال أبوكم خلدت عثمان = وأنتم على الدرب احيولهم ذكرى

ما ينفع اليوم هم ولا أحزان = إلا الدعاء للي مضى وأقفى

لو البكى يرجع لنا إنسان = كان البكى لمحمد الطاهر الأنقى