وكيف لوكانت هذه الكارثة نزلت بالحجيج في عرفات أو منى أو مكة شرفها الله
ولا تزال الأسئلة تتوالى عن ما قبل 26 عاما ومليارات الريالات المصروفة لتصريف مياه الأمطار والسيول وعن كل مسؤول في مصلحة المياه والمجاري والصرف الصحي .. وهل يعقل أن مدينة بحجم مساحة جدة للآن ليس بها مصارف للسيول . وأين كان أولئك المسؤولون وأين هم الآن ؟
يقول الناس أن تسمية جدة غير يمكن استبدالها بجده سيل ويالشؤم تلك التسمية
فيارب لا تهلكنا بما فعل السفهاء منا فلا يحل علينا غضبك .
اللهم أرحم الشهداء ووفق ولاة أمرنا وعلى رأسهم مولانا خادم الحرمين الشريفين لمعاقبة كل متسبب على مثل هذا التسيب والتبريرات الملفقة وغيرها وسبحان من لا تخفى عليه خافية
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
المفضلات