شكرا أبو عبد الله هكذا عودتنا على هذا التقرير المصور كل سنة الله لا يقطع لك عادة
وبالفعل هذه السنة أنا لا حظت أن المسلخ فيه عمالة وافرة وجزارين كثر
أما الدكتور محمد فهو شعلة من النشاط والحركة الله يعطيه العافية
وكان معه المايكرفون اليدوي يوجه الجزارين والعاملين ..ومهما عمل من تنظيم
ففي مثل هذا اليوم لا بد من الفوضى التي يحدثها تزاحم الناس وعدم الالتزام بالموعد
وقد شاهدنا ذبح الأبقار ورأينا الأطفال يتفرجون ،، والله يخلف على ثياب من يحضر للمسلخ
في هذا اليوم ..عيد مبارك على الجميع وكل عام وأنتم بخير .