والله مهما كتبت فابو عبدالله فشهادتى مجروحه ويكفينا المقدمه ياقمر عقبالك يابو فراس ياسلام على تلاميذك ياعم ذيبان والله لو كان الذيب متواجد ما راح يفرح قده بهذا الكتاب منتظرينه على احر من الجمر