في البدايه
*بالرغم عدم وجودي بين الاسماء الكبيره المذكور والتي لها مني كل التقدير والاحترام ...وبعد اذنك اخي البندر
بالنسبه لهذه الكلمه عندى معلومات ومن مراجع موثوقه واود الادلاء بها بعد الاذن
*أحياناً يمكن ان يحكم القرآن الكريم بالتساوي ، ولكن ذلك النوع من الحالات هو من باب القضية الموجبة الصادق بصدق الموضوع والمحمول ، وبإيجاب الموضوع والمحمول ، كما في قوله ( سواء العاكف فيه والباد ) (1) ، هنا حقيقة ( العاكف ) قسم و ( الباد ) قسم آخر .
* ان أهل المدينة قسم وان أهل ( البدو ) والبادية قسم آخر ، هنا يمكن القول ( سواء العاكف فيه والباد ) لأن هذا يعود إلى الجسم ، لأن السكن في المدينة أو البادية لا يعود إلى روح الإنسان ، التقسيم إلى قارة أو أقليم جغرافي أو الخصائص المدينة أو القروية ، هذه تتعلق بجسم الإنسان وليس بروح الإنسان ، فروح الإنسان ليست مدنية ولا قروية
*لا هي عرب ولا عجم ، أو الفارسية ولا تركية ، لا عبرية ولا عربية ، لأنها جاءت من عالم ليس فيه حديث عن العبرية والعربية ، أو الفارسية والسريانية ، أو الرومية والتركية وأمثال ذلك
*قطعاً في الروح لا يكون الكلام على العاكف والباد ولكن جسم الإنسان يقطن أحياناً في المدينة وأحياناً في القرية ، لذا قال الله سبحانه : ان الشخص الذي جاء من البادية له استفادة من الحرم ، والشخص الساكن في المدينة ويقطن في نفس مكة ، له أيضاً استفادة ( سواء العاكف فيه والباد ) .
رقم 76
*اسم الكتاب (( جمال المرأة وجلالها))
*وهذا الرابط
*http://www.rafed.net/books/aam/jamal-jalal/03.html
اسفه للاطاله واقحام نفسي
كل الود والتقدير للجميع
المفضلات