الحجة القوية تخرس الألسنة !..
هل التسرع في الاتهام أصبح مسلكا
ولكن أين الاعتذار لأبو سفيان من أهل العقول الذين كنا
وما زلنا نؤمل فيهم الرزانة وعدم الانجراف وراء الإشاعات
يا أبو طلال أنتم تتعاملون مع أساتذة يعرفون قدركم فمتى تعرفون قدرهم وهم يدافعون عنكم صباح مساء ويتحملون الأذى من أجلكم
يحذفون ويعدلون وينذرون ويتابعون الغثاء الذي يفرزه الحاقدون
عليكم وعليهم
فهل هذا جزاؤهم ...السكوت هذه المرة ليس من ذهب أبــدا
ولكنه من معدن آخر أنت تعرفه أيها الشاعر
والعذر لأبو سفيان .