هذه الصغيرة العمر كبيرة القدر نتاج التربية السليمة
فأنا أغبطه على ذلك وهو بذلك أغنى أغنياء الدنيا
وسيجعل الله له بعد عسر يسرى
ولا يغلب عسر يسران
دائما شيق في ماتطرحه من أفكار صقلتها التجربة
ونحن نتلقى ذلك بكل فخر واعتزاز
فشكرا أديبنا وشاعرنا الوقور مصطفى زقزوق