( ما يسلمه يوم لضعوفه ) محاورة جديدة حول جديد الساحة وحديث الساعة

[المســـاعد]

الله يعطيك العافية أخي (أبو رامي) .. على هذه المحاورة ..

وما يسلمه يوم لضعوفه
او
ما يسلمه يوم لمعـاديـه

*** أكيد التكرار كان بهدف التأكيد على عدم التنازل أبدا ، وإشارة إلى أن الفئة المعادية هي الفئة الضعيفة ................... وهي إشارة على ما اعتقد واضحة ...

*** لكن (ضعوفه) هنا ..... لا تخص الصف الآخر بل تعني صف ينبع ، لاسباب سوف آتي بها .. من اهمهاأن صف ينبع وبكل صراحة لايوجد لديه من جديد ... فشعراؤه بامكاناتهم المحدودة في ألحان الرديح لا يمكن أن يأتوا إلا بالمكرر ...

*** ثمانية شعراء في صف ينبع متميزون جدا .. لو تحدثنا عن زهوراتهم ومراسلاتهم وغبواتهم ...... لكنهم في الرديح ( بلا سبب ) ... (والصبر والأمل) .. والفكرة المكررة ؟؟!!! .. حتى غابت الفنية الإبداعية ومات الكلام !

*** هل كثرة الشعراء .. هي السبب !!؟؟ ..

*** ربما ........ لقد اصبحت كلمة حضره من الشعراء فلان وفلان هي الهم .. المهم ..؟!!! ..


س/ماذا عملنا (غير المحاورات) من أجل بقاء الصف ..؟؟!! ..
ـ هل فكرنا بإقامة ليالي رديح مصغرة نهدف من ورائها تخريج نشء جديد متعلق بموروثه ..
ـ هل شجعنا الشعراء الشباب بخوض تجربة الرديح باستقلالية تامة ولو على نطاق ضيق ..
ـ هل تصارحنا مع انفسنا نحن (الشعراء) .. وادركنا أن الشاعر قادر على الابداع في أماكن أخرى غير الرديح .. وركزنا جهدنا على تواجد أربعة شعراء كحد اقصى في كل ليلة بدلا عن البعثرة الموجودة حاليا ..


مع اعتذاري الشديد لهذه المداخلة ، لكننا فعلا لم نعمل شيئا وفي المقابل (ضعوفه) يعمل كل ما في وسعه ليبقى .. لا صحف ولا مجتمع ....... وهو مستمر .. بينما من امتلك كل شيء تراه يتناسى الأسباب الفعلية ..


مداخلة من القلب والله ...... عسى أن تجد القبول من المعنيين ،،،

المســـاعد