أديبنا المفتدى الأستاذ الشاهين
لم أستطع نسيان كلماتكم وثنائكم العاطر وخفت أن يكون ابتعادي عنكم وعنه يمتحنني بكثير من الأسف والندم
لأنكم كنتم كراما في محبتكم وترحيبكم وكنت كبيرا وكثيرا بكم وأنتم أهل كل كرامة وعزة نفس فكيف أكون القاسي على من لم أزعل منهم لأحدد مواقفي معهم وبعد هذا المدة .
أنا الآن سأفرض وجودي بينكم مهما واجهت من تحديات ولله جل في علاه انتصافه من أصحابها والكلمة الطيبة تهدي للتي هي أحسن بارك الله في حياتك أيها الغالي ومتعك بالسلامة والأمان من كل غادر ومن كل مكروه . سلمك الله ياسيدي العزيز.