أستاذنا الكبير مصطفى زقزوق
يشهد الله أن هذه المجالس تتشرف بوجودك وتزداد ألقا وحضورا وأننا نباهي بك ونفخر فأنت رمز الأدب والشعر والعلم والأخلاق .. وأنت تعلم كم حرصنا على ألا يمسك أحد بسوء قبل أن تسجل معنا واحتطنا لذلك ولم نقبل عضويتك إلا بعد أن تأكدنا أنه أنت خوفا من أن يمسسك أحد بسوء وأنت بعيد فكيف وأنت الآن القريب من العين والقلب

أننا لا نكتفي بما تنشره لدينا ولكنا نتابع كل إنتاجك الأدبي والشعري نظقا وكتابة .. واعذرنا إذا لم نوفيك حقك من الاهتمام والاحتفاء وأنت خير من به يحتفى
وفقك الله ورعاك وأدام عليك نعمة الصحة والعافية أيها العزيز