أخي الأديب والشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق

أخي الكريم
لكم أستمتعنا وما زلنا نستمتع بحرفكم الجميل ، وبأدبكم الرفيع ، وتشرفنا بتواجدكم
معنا هنا في المجالس الينبعاوية ونسعد بتواجدكم معنا دائما وأبدا .
أخي الكريم
لم تخطئوا يوماً لنصفح عنكم ، فأنتم رمزاً للأدب الرفيع ومناراً للخلق القويم
بل أنتم من نوجه له الإعتذار في حال أن لم نفي بحقكم أو تأخرنا في التفاعل معكم.
فنحن من يستميحك عذرا إن قصرنا بحقك
أو صدر منا ما يزعجك ، نأمل عودتك سالما غانما إن شاء الله وأن لا يحرمنا تواجدك
معنا ، وما رسالتكم هذه إلا لتواضعكم وأدبكم الجم الذي لا يصل إليه إلا الكبار علماً وأدباً .
أطال الله في عمرك وبارك فيه وأمدك بتمام الصحة والعافية وحفظك من كل مكروه
ووفقنا وإياكم لصالح الأعمال وتقبل منا ومنكم
ودائماً نسعد بالتواصل معكم ، في رعاية الله وحفظه
تقبلوا مني فائق التحية والإحترام .