الشاعر المكي الكبير / مصطفى زقزوق ، لكم أستمتعنا وما زلنا نستمتع بحرفكم الجميل ، وبأدبكم الرفيع ، وتشرفنا بتواجدكم معنا هنا في المجالس الينبعاوية ونسعد بتواجدكم دائماً أيها الكريم ، وما رسالتكم هذه إلا لتواضعكم وأدبكم الجم الذي لا يصل إليه إلا الكبار علماً وأدباً .
سيدي الكريم ، لم تخطئوا يوماً لنصفح عنكم ، فأنتم رمزاً للأدب الرفيع ومناراً للخلق القويم ، بل أنتم من نوجه له الإعتذار في حال أن لم نفي بحقكم أو تأخرنا في التفاعل معكم.
أطال الله في عمرك أيها المفتدى وحفظك من كل مكروه ، ودائماً نسعد بالتواصل معكم ، في رعاية الله وحفظه.