عزيزي الكريم الأستاذ سهيل عطرجي
إن ما طرزته يمناك يعتبر قطعة أدبية توقظ في النفس الإنسانية معانيَ كثيرة
لمن فطره الله على الخير وصرفه عن مرتكبات الإثم والعدوان
وهناك آية في كتاب الله الكريم وقوله عزّمن قائل :
( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألدُّ الخصام)
وكثير هي البؤر الحاقده التي تحاول أن تصيب صواعقها من تستهدفهم فلا تصيبهم
لترتد فلا تبقي لأصحابها أثراً لأنها تنطلق من غُل قلوبهم المتفحمة
وعندما نلتزم بآداب القرآن
( وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن . وقولوا للناس حسنا )
فتلك مقومات نعمل من أجلها في رحلة مؤقتة إلى مستقر
رحمة مليك مقتدر
وفقك الله لما يحبه ويرضاه آمين
و
كلُ عيشٍ وإن تطاول دهراً .. منتهى أمره إلى أن يزولا
المفضلات