شكرا لك شاعرناوأديبنا الفاضل مصطفى زقزوق
وجزاك الله خيرا
ياطُغاةَ اليهودِ مامِن ملاذٍ ؟
غضبةُ الله لا يطاقُ لِقاهَـا
فلهُ الأمرُ والملائـكُ وثـبٌ
سوف تلقي بنارهَا وشظَاهَا
إنَّ للقدسِ حُرمةً ومُجيـراً
أفغيرَ الإلهِ يحمي حِماهَا ؟