هذه الفتاة جديرة بالإحترام والتقدير ،وأشد على يد من رباها هذه التربية
الصالحة وإنني لأرجو من كل من لديه بنت أو أخت أو قريبة ووصلت إلى
سن ما بعد ال 25 سنة أن لا يتحرج من البحث عن ابن الحلال الذي يسترها
فربما يرزقهما الله بذرية صالحة تسعدهما في دنياهما وتحيي ذكراهما
فنسأ الله أن يوفق كل من يسلك هذا المسلك الصحيح