يالحظـي فكـم رمانِـيَ رامٍ
ثُم هادنْتُـهُ بِكبـحِ جِماحِـي
ما تغيرتُ عن وفائِـي بتاتـاً
أو جعلتُ الجِراحَ رهنَ التلاحِي
ورجائِي أن يغفـرَ اللهُ ذنبِـي
يامُجيرِي فأنتَ أهلُ السمَـاحِ


اللهم آمين
الشاعر الكبير والأخ القدير مصطفى زقزوق
نشتاق لما تجود به علينا من الكلام العذب الأريحي المشوق
ونسعد بمشاركاتك ونتمثلها سلوكيات جميلة ونهج حياة لتوافقها مع
النهج القويم
لك ودي ووافر تقديري