مانعلمه ان مجرد تحرير مخالفة من وزارة الحج للشركة المخالفة لشروط تقديم الخدمة يرعب جميع الشركات لارتفاع قيمة مبلغ الغرامة وايضا يؤدي تكرارها لسحب ترخيص الشركة المقصرة ,ولكن عندما لاتجد رقابة ومحاسبة من المؤكد ان تعمل بالمثل من أمن العقاب اساء الادب .
بصدق اداء تلك الشركات وتهاونها في تقديم الخدمة له أثر في عدم اعتماد مدينة ينبع ضمن مثلث الحج المعروف ( جدة - مكة المكرمة - المدينة المنورة ) .علما ان موقع مدينة ينبع ملائم جدا ان يكون احد اضلاع ذاك المثلث.
لااعرف الى متى نعيش تحت هاجس الخوف من سطوة مراكز القوى وتوزيع حصص الاستفادة الاقتصادية بين مدن المثلث لمواسم الحج والعمرة وتهميش ينبع ومرافقها من هذه الخدمة .
المفضلات