كل شكوى من جحيم الالم **** تنتهي في عمرنا المنصرم
شاعرنا الكبير مصطفى زقزوق لايذهب عطشنا مهما كرعنا من معينكم العذب الزلال .
لكم الله يا أبناء مكة المكرمة تمتلكون خصال قل ان يجدها المرء في غيركم
إن انشد منشدكم امتلك لباب واحساس السامعين ,
وان كتب اديبكم اصبح على رأس قائمة الادباء من اقرانه ,
اما ان نظم شاعركم فلشعره نشوة ورقة تصيب قلب المتلقي وتأسر لبه وفؤاده .
كيف لا ... انها مكة المكرمة مهبط الوحي ومسقط راس خير البشر وامام المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد صلى عليه الله وآله وسلم .
فهنيئا لك بها وهنيئا لنا بك .