كعادتك أستاذي القدير مصطفى زقزوق

تنثر الإبداع ثوباً مخملياً عبقاً ، منتشياً في كل حالاتك ، مميزاً في بوحك.

بارك الله فيك أستاذنا القدير.

وحفظك الله من كل مكروه