أخي المساعد
أشكرك على هذه المداخلة .. وما توصلت إليه صحيح بلا جدال .. ولكن الحادثة كالتالي :
أملاني العم محمد مستور الكسرة ، وعندما كتبت الغيظ بهذا الشكل طلب مني أن أكتبها بالضاد لا الظاء . فعدلتها بناء على رغبته دون أن أسأله عن السبب ولكن دار في خلدي أنه يقصد الغيض ( القلة ) الذي هو عكس الفيض ( الكثرة ) لا الغيظ الذي يعني الغضب .
للتوضيح فقط ، والحقيقة ماتزال عند أبو ماجد
أما يدي فإنها فعلا إيدي كما كتبتها أنت، ولقد كتبتها بهذا الشكل معتمدا على أن العارفين بالكسرة لا يخفى عليهم ذلك