أصبح من الضروري عند الهجوم أن تدرس خصمك جيداً وقد فعلت فدرست وليتني ما درست حيث إتضحت حقيقة محب أملج من خلال مواضيعه والتي بدأها بالهجوم الشرس على الدميخي وأنهاها بسرد لقاء جريدة البلاد ليشفي غليلة وأردف عليها عبارات المدح و الثناء لمن يستحق ومن لا يستحق .
لم أتطرق لشعراء أملج بما يخالف الوقائع ودونك صفحات هذا المنتدى لتتأكد .
أصبح ظاهراً للعيان إلى أي صف تقف فقد إخترت الوسطية مع الميل جهة اليسار وهذا هو منطق من يحتاج إلى قائد .
.................................................. ...............
على غرار الاستشهاد بأقوال الشعراء فإلى المتابع الجديد ما يلي
إن كنت لا تعلم فتلك مصيبة.............. وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم
عندما يكون مستوى فهمي دون مستوى الحدث أفضل دائماً التنحي جانباً والأخذ بمبدأ التعلم بما يدور
كن مثلي ولا تخجل
.................................................. ...............
عندما تدار الصحافة بأقلام يشوبها الصدق والصراحة ويملأها الغيرة فحتماً إنها ستخلق لنا مساحة سوداء لا نعلم منتهاها من مبتداها ألست معي الطير المهاجر
.................................................. ..............
يتبقى السؤال
هل ستكتفي الصحافة بلقاء الصديقين
أم سنرى لقاء يفجر المفاجآت
لن يكون ذلك اللقاء إلاّ من قائد صف أملج
وبالتأكيد سيعتذر عن اللقاء
فهل تعلمون لماذا الاعتذار
هل لأنه كبير
أم مجامل
أم لايجرؤ
من هو قائد صف أملج