رحم الله الشيخ ممدوح الجبرين
فقد كان نقاشه هادئا .. وكان لسانه عفيفا وكان مقتنعا بما توصل إليه من اكتشاف وكان يحاول أن يوصله للناس ويقنعهم به بالكلمة الحسنة والحوار الهادئ وقد لاقى في سبيل ذلك كثيرا من المشقة
رحمه الله فقد قضينا معه وقتا جميلا وحوارا هادفا
نسأل الله الكريم في هذا الشهر العظيم وفي هذه الليالي المباركة التي نتحرى فيها ليلة القدر التي كانت شغله الشاغل أن يغفر له ويرحمه وأن يكرم نزله ويوسع مدخله
وأن يجمعنا به في مستقر رحمته
آمين يا رب العالمين
المفضلات