الأديب مصطفى زقزوق ..
كم نفخر بتواجدك بيننا ونثمنّ لكَ هذا الإثراء والتواصل
أقف حائراً أمام هذه المناجاة التي تلامس الكثير في دواخلنا ونستشعر مدى مصداقيتها وهُنا يكمن التمكن لدى الشاعر
وأنت ياسيدي الفاضل أكبر من أن أشهد لكَ وتتقزم أمامك مُفرداتي ولكنه الشعور الصادق الذي تتشكل ملامحه لدى من يطالع نتاجك الأدبي الزاخر بكل ماهو جميل
أسأل الله لكَ القبول في هذا الشهر الفضيل وأن يطيل الله عمرك على طاعته ورضاه .
تقبل من مُحبك صادق تحاياه وأطيب الأماني .
المفضلات