اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر مصطفى زقزوق مشاهدة المشاركة

ياحسن ظني بغدارٍ ومُجْتَـــــــرِمِ ... لم يرع حرمة إحساني ولا كرمـــــــي

يارب عدُلُكَ لا تخَفَاكَ خافيـــــــــةٌ ... وأجز المسيءَ بويلاتٍ من النِقـــــــمِ

واشغلهُ في نفسه ياخير منتقمٍ ... واجعله من ظلمه في حالكِ الظُلَـــمِ
( حلفُ الفُضولِ ) رسول الله باركهُ ... ببطن مكة للمظلومِ في الحَـــــــــرِمِ )
أما ( الغريبُ ) هُنَا فالأمرُ مُخْتَلِفٌ ... وسارق الشيء لا يخشى من النقم






وموقفي هذا أوكلته لمن بيده ملكوت كل شيءٍ وهو سريع الإنتقام

ولنحذر من الإفراط في الثقة ؟
هو الخاسر بكل تأكيد ، خاسر في الدنيا وخاسر في الآخرة ، وأنت سيدي فوق الشبهات كما قال أستاذنا أبو رامي ، ولن تدوم زوبعة ذلك الوغد رد الله كيده في نحره ، أعاذنا الله وإياك من شرور المفسدين.
تقبل أجمل التحايا أستاذي الكريم.