الأوس والخزرج ( الأنصار)


{والذين تبوّءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} .

وجمع الله بين الأوس والخزرج وألّف بين قلوبهم بالإسلام بعد الفرقة والخلاف الذي بينهم قال تعالى :

{واذكــروا نـعمــة اللـــه عليكــم إذ كنـتــم أعــداء فــألّـف بـيـن قـلوبكــم فـأصبحـتـــم بنعمته إخوانا ، وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها}