رد: الغبوة الخامسة عشرة من غباوي رمضان/1430 لمحمد جميل الريفي
الأوس والخزرج ( الأنصار)
{والذين تبوّءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} .
وجمع الله بين الأوس والخزرج وألّف بين قلوبهم بالإسلام بعد الفرقة والخلاف الذي بينهم قال تعالى :
{واذكــروا نـعمــة اللـــه عليكــم إذ كنـتــم أعــداء فــألّـف بـيـن قـلوبكــم فـأصبحـتـــم بنعمته إخوانا ، وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها}
==================
| انتبه ::: السيل لا حدر |
==================
المفضلات