مبارك عليكم الحل الصحيح

وأقدم شكري لعميد الغباوي
الذي ربطنا بديننا الحنيف وتاريخه
سائلة الله تعالى له الأجر والثّواب

آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين