الغبوة السابعة من غباوي رمضان/1430هـ لمحمد جميل الريفي

[أبو حازم]

الرمية الأولى

الأعراف ورجالها

[الطبق]

فالق الحب والنوى
الثانية

[أفانين]

"فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ (88) أَفَلا يَرَوْنَ أَلاَّ يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلا وَلا يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعًا "

[الحقيقه بصمت]

2- السدره&سدرة المنتهى

[العربي]

( وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة والله عليم بما يعملون ( 19 ) وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين ( 20 ) )
والسيارة التى نركبها يابو جميل هذي الرمعه الاولى

[مسمار جحا؟]

الرميه الثانيه

الارض (الماء واليابسه)

[برس]

سنابل القمح

[قبلان]

1/ العجل
العجل الذي اتخذوه من حليهم إلها
والعجل الذي قدمه ابراهيم لضيوفه

[الجواد الأبيض]

مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه ، مثل الحيّ والميّت ». ... مثل الموَمن الذي يقرأ القرآن كمثل الاَُترجُّة ريحها طيّب وطعمها طيّب. ...

[وهج الخيال]

الرميه الاولى قوله تعالى
(اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ)

[وهج الخيال]

الرميه التانيه
يقول تعالى: ( وَاتْلُ عَلَيهِم نَبأ اْبنَى آدَمَ بالحَقّ إذ قَرَّبا قَرْبانًا َفتٌقُبل من أحَدِهِما وَلَمْ يُتَقبَّل من الآخرِ قال لأقْتُلنك قالَ إنَّما يُتقَّبلُ الله مِن الْمُتَّقين * لئِن بَسَطت إلى يَدَك لتقتُلِنى مَا أَنَا بباسِط يدى إليْكَ لأقْتُلَّنك إنّى أخَافُ الله ربَّ العالمين * إنّىِ أُريدُ أن تَبُوءَ بإثَمِى وإثمك فَتكُونَ من أصْـحَاب النَّار وَذَلك جزاء الظَّالمِين فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُةُ قَتْل أخيه فَقَتَلةُ فأصبَحَ مِن الخاسرين * فَبَعثَ اللهٌ غُرابًا يبْحَثُ فى الأرْض لُيريه كيْف يوارى سوْءَة أخِيِه قَال يَا وَيَليَتى أعَجزْتُ أن أكون مثْل هَذا الْغُراب فَأُوَارى سَوءَةَ أخىِ فأَصْبَح مِن النَّاِدِمين )

[ولد الدوية]

الرمعة الأولى



قصة يوسف


سنين القحط التي مرت بها مصر ثم جاءت سنين الرخاء والنعيم


قال تعالى : (( ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد يأكلن ما قدمتم لهن إلا قليلا مما تحصنون ( 48 ) ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون ))