شكرا لك يا باسم والحقيقة أننا قد ألفنا هذه العواصف الترابية على ينبع خلال السنوات الأخيرة على الرغم أنها موجة جديدة لم نعهدها من قبل في السنين الماضية ، وكنتُ يوم العاصفة في جدة وأتاني الخبر هناك فقلت الله يستر لأنني أعرف أن هذه الأتربة دقيقة جدا مثل الدقيق المنثور مهما أغلقت أبواب ونوافذ البيت فلا يردها شيء من التسرب والوصول لكل الغرف والأماكن والزوايا وحدث ما توقعناه والحمد لله على ما يقدره لعباده ونسأله أن يلطف بنا ويعوضنا بالغيث الهنيء المريء.