3
واذ يعدكم الله احدى الطائفتين انها لكم وتودون ان غير ذات الشوكه تكون لكم ويريد الله ان يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين

الطائفة الأولى عير قريش والثانية النصر على قريش