من المؤكد أن المنزل الذي سكن فيه «لورنس العرب» في محافظة ينبع في زمن مضى، لن يكون الأول الذي طالته أيدي العبث، ولن يكون الأخير، ولكن جهود هيئة السياحة والآثار، المعول عليها في مجال حفظ الآثار، ستكون حاسمة في البحث عنها، وإعادة البريق إليها، والاحتفاظ بها شاهدا على تاريخ أمة، ومجتمع، وأفراد لهم ماض تاريخي عريق، وحاضر أعرق، ومستقبل أفضل
شكرا لكاتب المقال
شكرا أخي أديب
المفضلات