لاشك أن تهاون الشرطة والجوازات فى تكاثر هؤلاء الافارقة والوافدين ...وتمكينهم من السكن فى الاحياء وبجوار العوائل رغم مخاطرهم المتزايدة لهو الشرارة لحدوث الكارثة لاسمح الله ...ونأمل تدارك الخطر قبل وقوعه

مشكور اخى عبد الله