السينما موجودة من عشرات السنين في المملكة
وأبواب الشر يفتحها الإنسان على نفسه بسلوكياته وأهوائه وليست العروض السينمائية هي التي
تفتح أبواب الشر ؛ والسينما مثلها مثل أي مجال فيه الخير والشر ومن لا يستطيع أن يعصم نفسه
فهو الذي يتحمل المسؤولية ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره)
هذا الذي نراه ونسمعه حدث في أمور كثيرة ومنها التلفزيون والقنوات الفضائية
وأخيرا اقتنع المجتمع بأن الإنسان هو سيد نفسه فلا المنع ولا الحجب ينفع في هذا الزمن
وإنما توطين النفس والتوجيه السليم هو الذي يفيد مع العزيمة والقناعة بالنافع أو الضار .
كما أود أن أضيف بأنه منذ فترة وهذه الإشاعات تتردد عبر مواقع معينة وتلقى المباركة من أشخاص
معينين ليس لهم الصفة الرسمية او الاعتبارية وقد أشرنا إلى هذا في موضوع سابق .
المفضلات