.. لكم ولأدبكم الجم .. مشاعر من سلالة هذا الحب الدفين الذي يرسمنا لوحة من العناق واللقاء وإن طال البعد
عجزت كل الدموع عن الوصف والتعبير لكنها في برهة هذا الصدق ياشغاف القلب جسدت هذا الموقف الحاسم بعد العناء والتعب لتزيح عن صدري شجن الأيام
حمدا لله أن طوقني بكم لأجدكم على الوعد أوفياء كما كنتم .. أشكركم شكرُ يليق بكم
ولكم تحية والدي الذي لم تسعه الفرحة وانتم تشاركونني نشوة الفرح
لكم الدعاء الصادق وعلى الود نلتقي .. عند ضفاف أفراحكم
محبكم : أنس الدريني