شكرا أخي باسم على تغطية هذا اللقاء المبارك والفكرة تحسب لمن فكر فيها وعمل على تنفيذها فقد بدت على الحاضرين مظاهر الألفة والإخاء والتكاتف صغارا وكبار وإعادة أيام الحارة وتقاليدها المتسمة بالمحبة والتعاون
وأكثر ما أفرحني هو حضورالشاعر الكبير عايش الدميخي والأستاذ القدير عبد الله الدميخي وتحاملهما على مصابهما والمشاركة بفعالية في هذا اللقاء .
نتمنى لأبناء حارة رفاعة التوفيق ودوام الاجتماعات المؤسسة على الحب والتكاتف وفق الله الجميع