المعروف ان أي إخلاء لأي مدينة يتم عمل شبك أو سياج مؤقت على كل المنافذ والمخارج
وتكون هذه من أعلى درجات الإستنفار.. والعادة بأن الجيش هو من يقوم بهذا العمل ويُعطى الضوء الأخضر في كل عملياته ويطبق قانون الطواريء في تلك الحالات..
عموما قلة الخبرة والتخبط الذي طرء.. قد يسبب الخلل والضعف في كثير من الأعمال..
ونحن نقول الذي حدث قد حدث ولكن يبقى السؤال إذا قدر وأن حدثت سرقات.. فمن سيتحمل هذا.. وكيف سيتم التحري والتأكد من الإدعات والبلاغات التي قد تكون منها الصادقة والكاذبة..
عموما لا أتوقع شخصيا بحدوث سرقات هناك لأن الوضع العام والهلع الذي دب وحالة الخوف والتقرب إلى الله كلها أمور بإذن الله تكون إيجابية في مثل هذه الأوضاع..
تحياتي لك أخوي شاهين.. ونتمنى رد من السلطات الأمنية حول الأعمال والخطط التي تم وضعها للعيص والقرى المجاورة..
دمت بود وتقبل مروري...
المفضلات