أولا اسمحو لي بالمداخله ولوانه كمايقال ( طارت الطيور بأرزاقها)

فادارة التربية والتعليم بمحافظة ينبع لا تعرف آلية ولا هم يحزنون تعرف الواسطة فمن عنده واسطة نال وأخذ مايريد ومن لا واسطة له فمصيره الى الهاوية و000
فعندما جاء التعداد عملت الواسطة دورها الى درجة ان الأمر سار بالخفاء والتعتم الشديد وبعد ان صارت الأمور الى ماتريده ادارة التربية والتعليم بينبع 0وطالرت الطيور بأرزاقها نشروا الأمر حتى يخرجوا من اللوم 0
تخيلوا والله العظيم ان من ينبع النخل 0طبعا من المقربين 0 من يعمل بالمدرسة الليلية الى جانب الدراسة النهارية ورشح مشرف أو مراقب بالتعداد فهذا اي حاجة له بهذا التعداد وهل الوقت يسعفه للتوفيق بين المدرسة الللية والنهارية والتعداد 0لكن الطمع والواسطة التي خدمته من قبل ادارة التربية في ينبع
حقيقة لو اعطيت سلطة بمايخص الجوائز العالمية لأعطيت ادارة ينبع جائزة نوبل للواسطة 0

حسبي الله ونعم الوكيل 0